أعرف محمد سامي من أكثر من خمسة عشر عاما.....وهو بالفعل بمثابة الأخ الأصغر ومقام الأبناء ..... وعرفته في ظروف أسرية لا علاقة لها إطلاقا بالعمل الفني وبالتحديد في مكه المكرمه حيث كان وأسرته يرافقون أخته ذات الخامسة والعشرين والتي كانت تودع الحياه وقتها
شاهدته في أكثر من مسلسل في السباق الرمضاني 2021 وفي كل نسخة أري عملاقا يتألق بين زملاءه من الممثلين ، ويسحب أنظار المشاهد اليه .. تعددت أدواره وتعدد أداءه وتنوع في إحساساته وملامح وجههة في الغضب والفرح والحنان خليط ممتع من الآداء والتمثيل ، وكما يقولون معجون إبداع ومتمكن من أدواته الحسية والحركية ، وقررت أن أكتب عنه ولكني فوجئت بعنوان شيق رشيق بقلم د راندا شحاته
نشر بموقع من المواقع الصحفية المتميزة مقالا علي صورة استعراض لمعلومات مهمة رأيت أن من واجبنا جميعا أن نستمتع بقراءته ، فهو مقال ودعوة للمعرفة الهامة بين الأصدقاء والأشقاء والمواطنين الذين يعيشون علي أرض واحده ،ويتكلمون لغة واحده ،ويشربون من منبع واحد ،ومشاركون في منازعاتهم وقضاياهم وانتصاراتهم وشوارعهم ومساكنهم وحدودهم
فى أول سابقة فى تاريخ مؤسسة الأهرام العريقة آن يقام أول عزاء فى داخل جريدة الأهرام لفقيد الصحافة المصرية والعربية مكرم محمد احمد فى بيتة الصحفى الأول فكانت تكريما لتاريخة الصحفى والمهنى والنقابى والسياسي
كثيرا ما أتصفح المجلات أو الجرائد للبحث عن كلمه رشيقة أو كلمة مفيدة تضيف لي معلومه جديدة أو فكرة تحفز لي أفكاري للابداع .. ومن ملاحظاتي لمتابعة الكاتب الصحفي المهني المبدع عباس عبود الذي إرتدي العباءة العربية والجميع يعلم مدي عشقه وحبه للعراق بلده وانتمائه الأول والأخير ..